رأيت البارحه عجباً قبلها صليت الوتر ووضعت جنبي للنوم وسئلت الله الرؤيا الصادقة الصالحه رأيت المدينه المنورة والمسجد النبوي الشريف كان الجو مشحون اي به قلاقل وفتنه والملك عبدالله في المسجد ليسترضي الناس لكن دون جدوا ثم بعدها ارى في ساحة الحرم النبوي تمثال مرفوع على سارية التمثال لكلب أكرم الله مسمعكم وفوق راسه يفشق الملك عبدالله ثم انتقل المشهد للكعبة المشرفه كانت هناك فتنه عظيمه الروافض يمدون ايديهم لباب الكعبة ثم يخلعونه كاختلاع الخشب ثم يقف على هذا الباب رئيس ايران نجاد ويخطب في الناس بلغت الفرس بعدها ينتقل المشهد لمحادثات بين شيخ يكنى بكنية كانه من الصحابة في ورعه وتقواه جاء في نفسي انه انت شيخنا ابو حفص كأني انظر للمحادثه اعتقد انها عن طريق النت كنت أحاول ان اقرأ ما يكتبه ومما أتذكر انه يقول لهذا الشخص انت المهدي فقال اعلم أني أنا هو ولكن لن أخذ هذه البيعه حتى لو قتلتموني كنت اركز على تاريخ المحادثه ٢٠١٦ والله على ما اقول شهيد أخوك أبو الحارث