مصر ودمار امريكا وتسونامى

(( رأيت ... انى كنت فى غرفه عباره عن فصل دراسى مرتفع عن الارض بمقدر دور واحد وكنت اجلس على مقعد وامامى ورقه او كتاب لا اتذكر وفى يدى قلم وكان معى ناس من مختلف الاعمار من المنطقه التى اعيش بها ثم وجدت مطر شديد ثم سقط ثلج على شكل كرات صغيره يسقط بشده كبيره يكاد يكسر الزجاج ثم نظرت امامى فوجدت محيط او بحر وتسونامى يخرج منه لونه اسود ومخيف جدا فصرخت فيهم انظروا انه تسونامى اهربوا ثم قفزت من النافذه وكان معى صديق اسمه ابراهيم قفز معى وظللت اجرى لاهرب من التسونامى والمياه تجرى خلفى ثم دخلت فى منطقه بها اناس لديهم اسلحه ولا ادرى هم جيش ام جماعه مسلحه وكانوا يقتلون اى احد يرونه فوجدت حفره فتداريت فيها ولكنهم راونى وجاؤا الى وكنت اخاف ان يقتلونى ولكن قائدهم قال لى تعالى معى بوجه مبتسم وقال لاتخف واخذنى الى مكان كان مدمر كانه مدمر من اثار حرب ونظرت فوجدت مياه تسونامى تقترب فقلت له المياه ستقترب منا قال لا لن تقترب يقولها بثقه ثم دخلنا هذا المكان وكان بداخله اشخاص تابعين له وقال اذا تريد ان تصلى هذا مسجد ادخل صلى فيه الاخوان يقصد اخوان المسلمون يصلون فدخلت ثم تغير المنظر فى الحلم فرايت مركبه فضائيه امريكيه تسقط وابراج فى امريكا تتسقاط ودمار وطائرات هيليكوبتر تحوم فى السماء ثم رايت برج مشهور فى دوله خليجيه يسقط ودمار هناك ايضا وهيليكوبتر تقريبا كان الكويت او الامارات او البحرين لا ادرى ثم تغير المنظر الى مصر ورايت لاجئين من امريكا والصين تقريبا واناس من بلدان اسيويه جاؤو الى مصر لاجئين واخى فى السعوديه جاء معهم الى مصر ثم وجدت طائرات تابعه للجيش المصرى ونزل منها جنود ومعهم اسلحه وكهربائى انا اعرفه اسمه رضا وسالته قلت له ماذا تفعل هنا فقال جئنا لنقطع الكهرباء عن عمر خالد ونوصلها للشيخ محمد حسان او لا اتذكر ممكن العكس ....انتهى))

التعبير : (( و عليكم السلام و رحمة الله
الرؤيا أخي منذرة ان صدقت منذرة بشدة يعانيها اهل مصر من قبل الحاكم و بلاء شديد، و فتنة، ثم تقوم حرب كبيرة كونية أو في المنطقة ، و ثورة داخلية مسلحة في مصر. و الرؤيا تبشر بسقوط الولايات المتحدة اما بآية عذاب من الله أو بحرب تشن عليها، و كذلك تنذر الرؤيا بحرب في جزيرة العرب تسقط كثيرا من الانظمة فيها. و في نهاية الرؤيا تبشير ان مصر ستكون من اقل الدول تضررا من الكوارث الآتية ، حتى يلجأ اليها اناس من امريكا و الصين و غيرهما ، كما تبشر الرؤيا ان الجيش المصري سينحاز في نهاية الأمر الى اتباع المنهج الاسلامي السلفي، و يطهر الله الجيش من القيادات الفاسدة. و الله أعلم