في عام 1999 م إني في سوق وفي هذا السوق ثوبان مولى رسول صلى الله عليه وسلم يبيع معادن وأنا أشتري منه سلعة يريدها بست وعشرين وأنا أريدها بأربع وعشرين وفي هذه الأثناء كأن صوت يقول للناس إجتمعوا فاجتمع حشد من الناس وأنا معهم فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم على تل أو جبل أراه من بعيد يغطيه نور أخضر وهو يقول باراك سيقود الحرب باراك سيقود الحرب باراك سيقود الحرب ثلاثا كأني اسمعها الان وكأنه يفسر لي في المنام أن الحرب مقصود بها الملحمة وأنا متعجب منها حيث أن باراك يهودي والملحمة مع النصارى ثم رأيتني أقرأ في سنن ابي داود صفات النبي صلى الله عليه وسلم ثم رأيتني فجأة إلا وأنا واقف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق الجبل وهو أمامي مباشرة وأنا أتأمل صفاته صلى الله عليه وسلم فرأيته لابسا عمامة بيضاء يغطيه نور أخضر عينه كبيرة جميلة لحيته مدهونه ينعكس عليها النور الأخضر) وقد رأيتها قبيل إنتخاب باراك لرئاسة مجلس وزراء المسخ دولة إسرائيل وحينها كان إعلامنا المخضرم يسميه رجل السلام وياسبحان الله قد قبل في باراك علج أمريكا ماقد قيل في باراك كلب يهود ويظهر لي والعلم عند الله من الرؤيا إنهما سيقودون ملحمة عظيمة سيرتفع فيها شهداء كثيرون وستكون العاقبة لأمة الأسلام.