قرود وخنازير ودب

من المبشرات، رؤيا منقولة من منتدى اسلامي، وضعت بتاريخ يناير 2011، و الرؤيا تعود الى زمن بداية حرب افغانستان..



قال الناقل للرؤيا : (( تقول الرؤيا حسب مانٌقل لي: أن محمداً رأى وكأنه يسير في أحد شوارع محافظة خراسان الايرانية فقابله أحد الاخوة العرب واستوقفه وقال له هل تعلم لماذا هذه الحرب القائمة الان ؟ ثم أجاب على السؤال... إنها من أجلي أنا... إنهم يبحثون عني ويريدون قتلي ... إنني كنت أقاتل مع المجاهدين في البوسنة ... وعندما قال كلمة البوسنة تغير لون شعره الي الاشقر .. ثم قال :لكني أنا أصلاً من الجزيرة ... ثم رجع لون شعره الى الاسود... ثم طلب هذا المجاهد من االرائي مساعدته للسفر الي المجاهدين في أفغانستان وقال له أنك تتكلم الفارسية جيداً فيمكنك أن ترشدني الى الطريق.... يقول الرائي بدأنا في البحث عن الطريق الى أفغانستان وبعد فترة من السير وصلنا الى حدود ايران مع أفغانستان وعندها قال لي المجاهد أنطر الى أعلى هذه الجبال فان عليها راية سوداء مكتوب عليها (لا اله الا الله محمد رسول الله) ثم قال: هيا يامحمد نذهب الى خلف هذه الجبال فلابد وأن يكون لنا إخوة هناك.يقول محمد :عندما صعدنا الجبل وجدنا وادي فسيح ممتلئ بالخيول البيضاء يركبها فرسان مسلحون ويتقدمهم فارس عندما نزلنا إليهم وجدناه هو الشيخ أسامة بن لادن الذي ماإن رأى ذلك المجاهد الذي معي حتى نزل من فرسه أخذ في تقبيله ثم أركبه على فرسه ثم أخذ بلجام الفرس وسار ماشياً باتجاه إيران ثم رأيت أننا عدنا الى إيران ووجدت بعض الاسر للعرب تجلس في احدي الحدائق لكنها تجلس منزوية خائفة لكنهم عندما رأوا الشيخ اسامة جاؤوا لرؤية ذلك المجاهد الذي يركب على فرس الشيخ والشيخ يمسك بلجام فرسه ثم نزل المجاهد من على الفرس وقال لنا تعالوا أفرجكم على حديقة الحيوان فذهبنا الى احدي زوايا الحديقة فرأينا فيها ثلاث أقفاص الاول كان فيه بعض الخنازير فقال المجاهد هؤلاء الصليبيين سيكون لنا معهم جولة وسينصرنا الله تعالى عليهم وكان في القفص الثاني مجموعة من القرود فقال المجاهد لنا هؤلاء هم اليهود سيكون لنا معهم جولة وسينصرنا الله تعالى عليهم وكان في القفص الثالث دب ضخم قدأمتلأ القفص به فقال لنا المجاهد هذه روسيا وقد ظن البعض انهم قد انتهوا لكن سيكون لنا معهم جولة وسينصرنا الله عليهم و رأى صورة الخميني الموجودة على العملة الايرانية أستبدلت بصورة للشيخ اسامة ثم استيقظت من النوم . انتهت )).



التعبير : (( الرؤيا مبشرة بأمور عدة فيها خير كثير للأمة و لله الحمد. أولها نصر الله للمجاهدين على الصليبيين و أحلافهم، ثم نصره اياهم على اليهود و تمكينه سبحانه للمسلمين من تحرير الاقصى و فلسطين، و كذلك تخبر الرؤيا بجهاد كبير يكون ضد روسيا، و ينصر الله المسلمين عليها. و في الرؤيا بشارة بفتح ثان لايران، و انتشار المذهب السني فيها، و غلبة الفكر الجهادي و علوه باذن الله. و الله أعلم
215Lik