(( رأت يوم الثلاثاء ١ ماي ٢٠١٢ عند صلاة الفجر أني في مدينة بفلسطين واظن انها كانت القدس لأني أحسست أن الأقصى ليس بعيد وكانت هذه المدينه خالية من اليهود الا القيل جداولم يكن هناك علامات او آثار حرب أو دمار٠وسالت شابا ماذا حصل ؟ هل هربوا هل غادروا وأعني بذالك اليهود٠ فناولي منظارا\تلسكوب وقال لي انظر بنفسك ٠ فوجهت المنظار الى السماء ونظرت من خلاله فرأيت السماء صافية جدا ورأيت مجموعة من النجوم عددها بين السبعه والعشره تتلألأ وهي ناصعة جدا ممثلة خطا شبه العمودي وهي نازلة ببطئ من كبد السماء في اتجاه الأفق وسألت الشاب هل حرر الأقصى لأني استغربت وجوده هناك وليس في الأقصى فقال لي إنهم يتناقشون فوقع في نفسي أن القيادات الإسلاميه من العرب تتناقش مع بقية قيادات دول الكفر علي تسليم الأقصي وتساءلت هل سيكون التسليم بعد ١٠٠ يوم او سنة وأحسست ان المسلمين في هذا النقاش لهم اليد العليا وان الأعداء ظعفاء
انتهى
تونسي اعيش في لندن ولي عائله
والسلام عليكم ولا استغناء عن دعائكم))
التعبير : (( الرؤيا مبشرة بزوال دولة الصهاينة و تحرر فلسطين ، و انتقال المسلمين الى الاقصى و عمرانه، بعد حدوث امر يسبب ضعفا شديدا و هوانا لمعسكر اعداء الاسلام و عز للمسلمين، و يتم ذلك باذن الله قبل مرور سنة من تاريخ الرؤيا. و الله أعلم)